موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - النبي محمد (ص) - حياته وسيرته
ما خلق الله تعالى فضيلة يشرّف بها الإنسان ويسمو إلا وهي من عناصر شخصيّة الرسول (ص)، ومن مقوماته وذاتيّاته، فقد خلقه الله تعالى مهذباً من كل عيب
أول امرأة تزوجها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي ، تزوجها وهو ابن خمس وعشرين سنة ، وكانت قبله عند
كان لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تسعة أعمام هم بنو عبد المطلب : لحارث ، والزبير ، وأبو طالب ، وحمزة ، والغيداق ، وضرار ، والمقوم ، وأبو لهب
أما مواليه : فزيد بن حارثة ، وكان لخديجة اشتراه لها حكيم بن حزام بسوق عكاظ بأربعمائة درهم فوهبته لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بعد أن
لما كان النبي(ص) في مرض موته، طلب من بلال أن ينادي له الناس، (فاجتمع الناس فخرج رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) متعصبا بعمامته ، متوكئا على قوسه
في الطريق إلى بدر إنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله ـ في حركته الرسالية المنقذة ـ يفضّل السِّلمَ على القتال. ذلك أمرٌ لا شكّ فيه، بشرطٍ واحد.. هو
ذكرى المرأة العظيمة إنّ كلّ ذي فكرة ثورية جديدة طامحة إلى التغيير والبناء الإنسانيّ العادل، أشدّ ما يكون حاجةً إلى النصير المعين، فكيف الأمر..
كانت حراجة النبيّ صلّى الله عليه وآله عند بدء حمله رسالته كبيرة جداً.. في عصر السِّحر والكهانة والشعوذة، العصر المناسب فكرياً لتموّجاتِ
بين يديك.. أيّها الحبيب إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله في ذكرى ميلاده المبارك العظيم صلّى الله عليك، يا حبيبَ الله.. يا صفيَّ الله المصفّى. يا