موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - النبي محمد (ص) - الصفحة 6
عن جابر بن عبد الله (رضي الله عنه) يقول: كان المسجد مسقوفاً على جذوع من نخل. فكان النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا خطب يقوم إلى جذع منها، فلما
خصّص الله سبحانه وتعالى سورة الأحزاب لبيان مكرمات الرسول (صلّى الله عليه وآله) والميزات التي تميز بها والأحكام التي اختص بها. ففي هذه السورة
هناك روايات كثيرة وردت في خلق نور النبي محمد (ص)، نذكر منها ما يلي: 1ـ في حديث طويل عن سفيان الثوري عن جعفر بن محمد الصادق عن أبيه عن جدّه عن أبيه
لقد ورد مصطلح «الأُمّيّ» وبالأشكال التالية: «أُمّيّ» «أُمّيّون» و «أُمّيّين» ست مرات(٢) في القرآن الكريم، وكان المراد في جميعها معنى واحداً
روي في کتاب أسد الغابة في معرفة الصحابة، بسنده أن رسول الله (صلی الله عليه وآله) دخل علی خديجة في مرضها الذي ماتت فيه فقال: بالکره منی ما أتی
قال الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) : ” … بَعَثَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ مُحَمَّداً رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله )
تمثل سيرة النبي (صلى الله عليه وآله) مسألة هامة في حياة المسلمين، وتعتبر ثروة تاريخية مهمة من الناحية العلمية والأخلاقية بالنسبة للمسلمين. إن
يقول ابن عباس عن الأيام الأخيرة لرسول الله صلى الله عليه وآله: ثم ان رسول اللّه (ص) قال لبلال: يا بلال هلمّ عليّ بالناس، فاجتمع الناس، فخرج رسول
لقد وقف المجتمع الجاهلي والأُميّ موقف المتحيّر والمتعجّب أمام المعجزة الخالدة والآية العظمى للرسول الأكرم«القرآن الكريم»، لأنّهم لم يكونوا