1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يخرج ناس من المشرق فيوطئون للمهدي ( 1 ) . 2 – عبد الله : بينما نحن عند رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إذ

* ( ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون ) * ( 1 ) . * ( ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم

1 – إسماعيل الجعفي : دخل رجل على أبي جعفر ( عليه السلام ) ومعه صحيفة ، فقال له أبو جعفر ( عليه السلام ) : هذه صحيفة مخاصم يسأل عن الدين الذي يقبل

1 – الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) : رب صل على أطائب أهل بيته الذين اخترتهم لأمرك ، وجعلتهم خزنة علمك ، وحفظة دينك ، وخلفاءك في أرضك ،

1 – الإمام علي ( عليه السلام ) : شيعتنا المتباذلون في ولايتنا ، المتحابون في مودتنا ، المتزاورون في إحياء أمرنا ، الذين إن غضبوا لم يظلموا ،

ومما الصق بالشيعة وأصبح لا يتخلف عنهم عندما يخطرون في الذهن وكأنه عضو منهم خاصة دون باقي المسلمين : التقية ، والذي ساعد على ذلك أن التشيع انفرد

الجمع بين النساء وعددهن ، وجمهور المسلمين على أنه لا يجوز للحر أن يجمع زيادة على أربع زوجات لقوله تعالى : ” فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى

في الإجابة على هذا السؤال يكمن مركز الثقل في قصة عبد الله بن سبأ كلها ، فإن الفكر الشيعي في الإمامة وما يلحق بها والمواقف المتساجلة بين فرق

1 – للإجابة على هذا السؤال نقول : إنه لا خصوصية لهذه التهمة بالفارسية ، وإنما هي صورة من صور رمي التشيع بكل ما هو مكروه ، ولما كانت العلاقات