ومن أشهر القائلين بأن التشيع تكون يوم خروج الخوارج بصفين ( وات مونتكومرى ) : إن بداية حركة الشيعة هو أحد أيام سنة ( 658 م – 37 ه ) حين قال جماعة من

التشيع أيام السقيفة رأي يرى أنهم تكونوا زمن السقيفة : وقد انتصر لهذا الرأي ابن خلدون ( إن الشيعة ظهرت لما توفي الرسول ( ص ) وكان أهل البيت ( ع )

اختلف الكتاب والمؤرخون وتضاربت أقوالهم وآرائهم في نشأة التشيع وسنستعرض نماذج من آرائهم في ذلك . 1 – رأى يرى أنهم تكونوا في زمان النبي ( ص ) .

قال الله تعالى في سورة يونس : ( ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون * الذين أمنوا وكانوا يتقون * لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة

الشيعة لغة : هي المشايعة – أي المتابعة والمناصرة والموالاة ، فالشيعة بالمعنى اللغوي : هم الأتباع والأنصار وقد غلب هذا الاسم على أتباع علي ( ع

إنّ الهدف من الحرب في زمن الامام المهدي عليه السلام هو إزالة الفساد والمفسدين والظالمين، وتشكيل الحكومة الإسلامية في العالم؛ لذلك فإنّ

قال ابن كثير في وصفه للمهدي عليه السلام: وهو أحد الخلفاء الراشدين والأئمة المهديين، وليس هو بالمنتظر الذي تزعمه الرافضة، وترتجي ظهوره من

يقول البعض أنَّ فكرة المهدي المنتظر لم تكن مبنية على عقيدة ولا أدلة علمية، إنما اختلقها بعض الرجال المنتفعين وتسربت إلى الأجيال اللاحقة، وهذه

ليست الغاية من الحديث عن دور العظماء والعباقرة في تاريخ الثقافة الإسلامية اكتشاف نبوغهم، أو تسليط الضوء على إبداعاتهم في رفد حركة الفكر