موقع الشیعة - الإمام الحسن - برگه 4
ما أكرم أبا محمّد الحسن المجتبى ، وأسخى تضحيته حين أقدم على “الصلح” الذي اعتبره بعض حواريِّه ذُلاًّ وزعَمَهُ أعداؤه جبناً واستسلاماً ،
في (الخصال) للشيخ الصدوق و(الاحتجاج) للشيخ الطبرسي و(تحف العقول عن آل الرسول) لابن شعبة الحراني ، في ص۴۱۰ ص۴۰۰ وص۱۶۴ منها. ارسل معاوية بن ابي
مَرَّ الإمام الحسن ( عليه السلام ) على جماعة من الفقراء ، قد وضعوا على وجه الأرض كسيرات من الخبز ، كانوا قد التقطوها من الطريق ، وهم يأكلون منها
السؤال: لماذا لقب الإمام الحسن (عليه السلام) بلقب كريم أهل البيت (عليهم السلام)؟ الجواب: هناك رواية عن جابر بن عبد الله الأنصاري ـ مروية في كتاب
السؤال: ما فائدة صلح الإمام الحسن(عليه السلام)؟ الجواب: لقد أجاب الإمام الحسن(عليه السلام) قبل أكثر من ألف عام حينما أُثير السؤال نفسه وبتحوير،
الوصية الأولى : لا تهرق محجمة دم ( هذا ما أوصى به الحسن بن علي إلى أخيه الحسين بن علي ، أوصى أنّه : يشهد أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له ، وأنّه
الموعظة الأولى : في التسليم الى الله : قال الإمام الحسن ( عليه السلام ) : ( مَن لا يُؤمِن بالله وقضائه وقدره فقد كَفَر، ومن حمل ذنبه على ربه فقد
يتميّز الأئمّة ( عليهم السلام ) بارتباطٍ خاصٍّ بالله تعالى وعالَم الغيب ، بسبَبِ مقامِ العصمة والإمامة ، ولَهُم – مثل الأنبياء – معاجزٌ
قال ( عليه السلام ) : ( الحمد لله الذي كان في أوّليّته ، وحدانياً في أزليّته ، متعظّماً بإلهيته ، متكبّراً بكبريائه وجبروته ، ابتدأ ما ابتدع ،