موقع الشیعة - الإمام الحسن - برگه 4
قد كنت أرجو أن أصوغ قَصيدةَ الميلادِ .. في هذا المساء الطلقِ *** لكنَّ ( الحسينَ ) .. جراحه سكنت
مهدك أخضرْ .. يا ميقاتاً عاد إلى الكونِ وقد كان يباباً مغموراً بالظلماتِ *** فأقمرْ .. مهدك حَلَّقَ فوق سديم العالمِ فصلَ ربيع
الإمام الحسن (عليه السلام) هو الوليد الأوّل البكر للزهراء (عليها السلام) الذي التقت به عناصر النبوة والإمامة، وكانت ولادته في النصف من شهر
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلِّ على محمَّدٍ وآل محمَّد ۱- الحسنُ المجتبى(ع) جدُّه رسول الله (ص) وأبوهُ علي بن أبي طالب وصِيُّ رسول الله (ص)
لقد تنازل الحسن بن علي لمعاوية وسالمه ، في وقت كان يجتمع عنده من الأنصار والجيوش ما يمكنه من مواصلة القتال. وفي المقابل خرج أخوه الحسين ـ رضي
تمهيد: إن المقام المقدس الذي حظي به الإمام الحسن ( عليه السلام ) على لسان جده رسول الله ( صلى الله عليه وآله )، يدفعنا لمزيد من التأمل في سيرته
ما أكرم أبا محمّد الحسن المجتبى ، وأسخى تضحيته حين أقدم على “الصلح” الذي اعتبره بعض حواريِّه ذُلاًّ وزعَمَهُ أعداؤه جبناً واستسلاماً ،
في (الخصال) للشيخ الصدوق و(الاحتجاج) للشيخ الطبرسي و(تحف العقول عن آل الرسول) لابن شعبة الحراني ، في ص۴۱۰ ص۴۰۰ وص۱۶۴ منها. ارسل معاوية بن ابي
مَرَّ الإمام الحسن ( عليه السلام ) على جماعة من الفقراء ، قد وضعوا على وجه الأرض كسيرات من الخبز ، كانوا قد التقطوها من الطريق ، وهم يأكلون منها