موقع الشیعة - الإمام الصادق
هل أعطى رسول الله فدكا لفاطمة؟ ولماذا أخرج أبو بكر وكيلها منها؟ وهل فاطمة (س) طالبته بها؟ وما كان جوابه لها؟ ولماذا خطبت (س) في مسجد النبي (ص)؟
إذا كان علم الغيب المطلق له سبحانه ويهب منه لمن يشاء من خاصة عباده، فهل يوجد من هؤلاء الخواص من قد حصل على العلم بالغيب وعمل به؟ الإجابة على هذا
اتّفق المسلمون جميعاً بمختلف مذاهبهم على صحة السجود على الأرض وترابها، بل على أفضلية السجود على تراب الأرض، بل وردت نصوص على أفضيلة التربة
لا شك ولا ريب أن التربة الحسينية لها أهمّية خاصة عند أئمة أهل البيت (ع) كما ورد في رواياتهم، فقد ورد الاستحباب بالاستشفاء والتبرك بها، والإفطار
لا شك ولا ريب أن زيارة قبر الإمام الحسين (ع) لها أجر وثواب عظيم، وقد وردت روايات كثيرة عن أئمة أهل البيت (ع) تذكر ذلك الأجر والثواب العظيم، وأن
وردت روايات كثيرة عن أئمة أهل البيت (ع) تذكر الفوائد الكبيرة والثواب العظيم لمن زائر قبر الإمام الحسين (ع)، وهذا دليل على عظمة الإمام الحسين (ع)،
من أجل تثبيت مذهب التشيع في العالم الإسلامي قام الإمام الصادق (ع) بدورين مهمين الأول بناء الأمة الإسلامية وتقوية أواصرها، وحفظ كيانها وصيانة
من أجل وصول الإنسان إلى الرقي والكمال لابد له من منهج يسير عليه، والمنهج الصحيح هو ما طرحه أئمة أهل البيت (ع) لبناء الإنسان الكامل، وقبل الحديث
ولا شك ولا ريب أن أعلمية أئمة أهل البيت (ع) على بقية الصحابة والتابعين ثابت عند جميع علماء المسلمين من السنة والشيعة، لأن مرجعيتهم (ع) العلمية