موقع الشیعة - الإمام علي - الصفحة 47
تشتمل على الشكوى من أمر الخلافة ، ثمّ ترجيح صبره عنها ، ثمّ مبايعة الناس له . قال ( عليه السلام ) : ( أَمَا وَالله لَقَدْ تَقَمَّصَها فُلانٌ ،
قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( الحمد لله فاطر الخلق ، وخالق الإصباح ، ومنشر الموتى ، وباعث من في القبور ، وأشهد أن لا إله إلاّ الله ، وحده لا
سأل سائل الإمام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أن يصف الله حتّى كأنّه يراه عياناً ، فغضب ( عليه السلام ) لكلامه ، فصعد المنبر ، فقال : ( بِسْمِ
قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( نَحْمَدُهُ عَلَى مَا وَفَّقَ لَهُ مِنَ الطَّاعَةِ ، وَذَادَ عَنْهُ مِنَ الْمَعْصِيةِ ، وَنَسْأَلُهُ
قال الإمام علي ( عليه السلام ) بعد حمد الله والثناء عليه : ( إنّ المتقين في الدنيا هم أهل الفضائل ، منطقهم الصواب ، وملبسهم الاقتصاد ، ومشيهم
قال الإمام علي ( عليه السلام ) في خطبة له يصف بها صحابة رسول الله (صلى الله عليه وآله) : ( وَلَقَدْ كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ
قال الإمام علي ( عليه السلام ) بعد حمد الله تعالى والثناء عليه ، والصلاة على نبيه ( صلى الله عليه وآله ) : ( أَيُّهَا النَّاسُ : اسْتَمِعُوا
قال الإمام علي ( عليه السلام ) بعد أن حمد الله وأثنى عليه : ( أيّها الناس أمّا بعد لم يكن ليفقأها ( الفتنة ) أحد غيري ، ولو لم أك بينكم ما قوتل أصحاب
عن الإمام الرضا ( عليه السلام ) عن آبائه ( عليهم السلام ) قال : لمّا أتى أبو بكر وعمر إلى منزل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وخاطباه في أمر البيعة