يذكر الشيخ باقر شريف القرشي في كتابه حياة الإمام الرضا (ع) ما ورد عن الإمام علي الرضا (ع) من المسائل الفقهية المهمة، وباعتبار أن الإمام علي

حرص الإسلام على العناية بالطفل ، والحفاظ على صحته البدنية والنفسية قبل ان يولد بإعداد الإطار الذي يتحرك فيه ، وتهيئة العوامل اللازمة التي تقي

سنكرس البحث في هذا الفصل عن أحكام العلاقات بين الرجل والمرأة ، والتي ينبغي أن تكون منسجمة مع أسس وقواعد المنهج الإسلامي ، الذي رسم لها هدفا

للزواج بعد الفراغ عن كونه يُلّبي حاجة الطرفين هدفان: الأوّل: السكن والطمأنينة التي يقدّمها كلّ طرف للآخر. الثاني: المعاشرة بالمعروف التي

في التزويج قال الله تعالى في سورة النور : ( وأنكحوا الأيامى منكم الصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم *

الإنسان فطرةً يحتاج إلى المؤانسة، ويختار أنيسه ممّن هو مماثله ومتجانس له، فأهمّ مواصفة في اختيار الأنيس هو التجانس والمماثلة، يحصل التجانس

حقوق الزوجة 32- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : حق المرأة على زوجها أن يسد جوعتها وأن يستر عورتها ولا يقبح لها وجها ( 4 ) . البحار : 254 / 60. 33- قال

الحث على الزواج 1- قال الإمام الرضا ( عليه السلام ) : لو لم تكن في المناكحة والمصاهرة آية محكمة ولا سنة متبعة ، لكان فيما جعل الله فيها من بر

يذهب بعض علماء مدرسة أهل البيت (ع)، هو أن الله تعالى أتى لهابيل بحورية ولقابيل بجنية تمثلت وتكشفت كل منهما فتزوجا بهما ثم تناكح ما خرج من بطنهما