اَلسَّلامُ عَلى رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى نَبِيِّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى حَبيبِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى صَفِىِّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى

اَلسَّلامُ عَلى رَسُول اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى نَبِيِّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى مُحَمَّد بنِ عَبْدِاللهِ، اَلسَّلامُ عَلى اَهْلِ بَيْتِهِ

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَمَّ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خَيْرَ الشُّهَداءِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا

اَلسَّلامُ عَلى نَبِيِّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى مُحَمَّد سَيِّدِ الْمُرْسَلينَ، اَلسَّلامُ عَلى مُحَمَّد

وَهُو يَوم الحسن بن علي العسكري صلوات الله عليه؛ فقل في زيارته: اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِيَّ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللهِ

لسنا هنا بصدد اثبات الحكم بالجواز الشرعي لزيارة المراقد المشرفة فان لهذا الحكم ميدانه الفقهي وشروط استنباطه الخاصة والا لكان من البدعة

ان زيارة الحسين(ع) اذا تاملتها في الحقيقه هي عبادة و ليست عيادة مريض اصيب بحمى او صداع لتتفقد حالته , و انما هي عيادة جريح عطشان لا بل عيادة

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد الأطيبيبن الأطهرين واللعنة الدآئمة الوبيلة على أعدآئهم وظالميهم أجمعين السلام على الحسين

مع وجود الكم الهائل من الروايات التي تحدثت عن القضايا المهدية ، أفلا تكفي لتكون مصدراً مهماً لها ؟ وهل استنفدت تلك الروايات أغراضها فلم تعد