لا شك ولا ريب أن لزوار الإمام الحسين (ع) مكانة ومنزلة يوم القيامة كما ورد ذلك في روايات عديدة عن النبي وأهل بيته (ع)، لما في زيارته (ع) من الأهمية

وبعض الآيات المثبتة عن مكانها من الله ، ومنزلتها ونبذ من الأخبار الدالة على فضلها وعلو رتبتها من أوكد الدلائل على عصمتها عليها السلام قوله

الأظهر في روايات أصحابنا أنها ولدت سنة خمس من المبعث بمكة في العشرين من جمادى الآخرة ، وأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قبض ولها ثماني عشرة

فاطمة بنت رسول الله 1 – فاطمة بنت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) – من كلام لها بعد وفاة أبيها ( صلى الله عليه وآله ) لمّا دخلت على أبي بكر وهو

تزويجه فاطمة بنت رسول الله(ص) هاجر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إلى المدينة بعد ثلاث عشرة سنة مليئة بالعناء والمشقّة والمصائب المريرة من أجل

كل غدر وقول افك وزور*** هو فرع عن جحد نص

مَنْ مُبلغٌ عنّي الزمانَ عِتاباً ***ومُقرِّعٌ مِنّي له

قال جابر بن عبد الله الأنصاري لأبي جعفر محمد الباقر (عليه السلام) : جعلت داك يا ابن رسول الله حدثني بحديث في فضل جدتك فاطمة (عليها السلام ) إذا

أنائحة مثلي على العرصة القفرا *** تعالي أقاسمك المناحة