موقع الشیعة - مقالات السيد علي الميلاني
وهنا لابدّ من التذكير بأنّ في التعبير بـ«الشيعة» إشارةً إلى من يكون مصداقاً حقيقيّاً للبرّ، أي: للصّدق والصّلاح، فهو الذي تكون خلقته من طينة
قال اللهُ الحكيم في كتابه الكريم : كَانَ النّاسُ أُمّةً وَ حِدَةً فَبَعَثَ اللَهُ النّبِيّنَ مُبَشّرِينَ وَ مُنذِرِينَ وَ أَنْزَلَ مَعَهُمُ
آية الولاية قال الله تعالى: (إِنَّمَا وَلِيُّكُم اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ
بعد أن أثبتنا الجزئيّة الاستحبابيّة للشهادة الثالثة في الاذان، فلا يقولنّ أحد أنّ هذه الشهادة في الاذان إذا كانت مستحبّة، والمستحب يترك، ولا
ورد في كتاب فتوح ابن اعثم ۵ / ۲۴۷ ، ومقتل الخوارزمي ۲ / ۶۹ : إنّ يزيد أمر الخطيب أن يرقى المنبر ، ويثني على معاوية ويزيد ، وينال من الإمام علي