تغيير اللغة
الصديق والفاروق لقبان لعلي.. سرقوهما مشاهدة
الصديق والفاروق لقبان لعلي.. سرقوهما

هناك عدد كبير من الأحاديث الشريفة التي تثبت أن لقب الصديق ولقب الفاروق هما من ألقاب أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام.. وسنذكر

فرية أن النبي (ص) كان يحب اللات والعزى مشاهدة
فرية أن النبي (ص) كان يحب اللات والعزى

من افتراءات مصادرهم على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه كان قبل بعثته يحب أصنام قريش اللات والعزى ومناة وهبل، وكان يأكل من لحم القرابين

تأكيد النبي (ص) على حقوق أهل بيته (عليهم السلام) مشاهدة
تأكيد النبي (ص) على حقوق أهل بيته (عليهم السلام)

قال السيد شرف الدين في المراجعات /254: قال الإمام أبو عبد الله أ حمد بن حنبل: ما جاء لأحد من أصحاب رسول الله(صلى الله عليه و آله) من الفضائل ما جاء

البخاري نموذجاً للطعن في عصمة نبينا (ص) مشاهدة
البخاري نموذجاً للطعن في عصمة نبينا (ص)

نأخذ البخاري نموذجاً في أحاديثه التي تطعن في عصمة النبي صلى الله عليه وآله، علماً بأنه يوجد أضعافها في مصادرهم الأخرى ! لقد عرفنا طرفاً من تهوك

عمر حذف (حي على خير العمل) والشيعة أثبتها مشاهدة
عمر حذف (حي على خير العمل) والشيعة أثبتها

كانت فقرة (حَيَّ على خير العمل) فصلاً من الأذان في عهد النبي صلى الله عليه وآله ، وعهد أبي بكر ، وقسمٍ من عهد عمر ، ثم حذفها عمر بحجة أن الناس قد

معنى عرش الله تعالى عند الشيعة مشاهدة
معنى عرش الله تعالى عند الشيعة

العرش عندنا مخلوق محدود ، وليس كما يتصور المشبهون أنّه مكان يجلس عليه الله تعالى ! بل هو مكان منه يدار الكون بأمر الله تعالى ، فهو أشبه بـ (

الأخطاء النبوية والتصحيحات العمرية مشاهدة
الأخطاء النبوية والتصحيحات العمرية

الوضع الطبيعي للعلاقة بين النبي صلى الله عليه وآله وعمر أن تكون علاقة مسلم تابع بنبيٍّ متبوع مُطاع، لكن الثابت أن عمر كان كثير الإعتراض على

زعموا أن النبي (ص) نام عن الصلاة حتى طلعت الشمس فأيقظه عمر مشاهدة
زعموا أن النبي (ص) نام عن الصلاة حتى طلعت الشمس فأيقظه عمر

قال البخاري في صحيحه: 1/88 و:2/168: (عن عمران قال: كنا في سفر مع النبي (ص) وإنا أسْرَيْنا حتى إذا كنا في آخر الليل وقعنا وقعة ولا وقعة أحلى عند المسافر

افترى البخاري على نبينا (ص) بأنه يئس وقرر الانتحار مشاهدة
افترى البخاري على نبينا (ص) بأنه يئس وقرر الانتحار

قال البخاري في: 8/ 67: (وفَتَرَ الوحي فترةً حتى حزن النبي(ص) فيما بلغنا حزناً غدا منه مراراً كي يتردى من رؤس شواهق الجبال! فكلما أوفى بذِرْوَة جبل

تم النسخ
الرجاء تسجيل الدخول أولاً