موقع الشیعة - الأدعية - الصفحة 4
في المصباح عن أبي حمزة الثّمالي (رحمه الله) قال : كان زين العابدين (عليه السلام) يصلّي عامّة اللّيل في شهر رمضان فاذا كان في السّحر دعا بهذا
أن يدعو في كلّ ليلة من رمضان بهذا الدّعاء : اَللّـهُمَّ اِنّي اَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ، وَاَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَّنِكَ،
المَعروف بدُعاء الشّبور، ويُستحبّ الدّعاء بِه في آخر ساعة مِنْ نَهار الجُمعة وَلا يخفى انّه منَ الادعية المشهورة وقد واظب عليه اكثر العلماء
وَهوَ دُعاء رَفيع الشّأن مَروِيّ عَنِ النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) نَزَل به جَبرئيل عَلَى الّنَبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وَهْو يصلّي في
وهُو دعاء في غاية الاعتبار وفي نسخ رواياته اختلاف وأنا أرويه عن مصباح الشيخ، ويستحب الدّعاء به في كلّ صباح ومساء وأفضل أوقاته بعد العَصر مِنْ
الموسوم بدُعاء الشّاب المأخوذ بذَنْبه المروي في كتب الكفْعمي وَفي كتاب مهج الدّعوات، وهُو دُعـاء علّمه امير المؤمِنين (عليه السلام) شابّاً
وهُو من الدّعوات المعروفة ، قال العلامة المجلسي (رحمه الله) : انّه أفضل الادعية وهُو دُعاء خضر (عليه السلام) وقد علّمه أمير المؤمنين (عليه
۱ـ ربّنا آتِنا في الدُّنْيا حَسَنة وفي الآخِرة حَسَنة وقِنا عذابَ النّار . ( البقرة : ۲۰۱ ) ۲ـ ربّنا لا تؤاخِذنا إنْ نسينا أو أخْطأنا ، ربّنا ولا
دعاء الإمام الصادق ( عليه السلام ) عند قراءة القرآن روي عن الإمام جعفر الصادق ( عليه السلام ) أنه كان من دعائه إذا قرأ القرآن : ( بسم الله ، اللهم