- الإسلام
- القرآن
- النبي وأهل بيته
- الشيعة
- الأسرة
- أسئلة وأجوبة
- الدعاء وشروط استجابته
- وقت المطالعة : 3 دقیقة
- بواسطة : امین نجف
- 0 تعليق
وردت مجموعة كبيرة من الروايات عن النبي (صلى الله عليه وآله) والأئمة المعصومين (عليهم السلام) في محبة أهل البيت ( عليهم السلام ) ، منها
الحديث الأول
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( حُبُّ أهل بيتي نافعٌ في سبعة مواطن ، أهوالهُنَّ عَظيمة : عند الوفاة ، وفي القبر ، وعند النشور ، وعند الكتاب ، وعند الحساب ، وعند الميزان ، وعند الصراط ) .
الحديث الثاني
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( أثبتُكُم قَدماً على الصراط أشدُّكُم حُباً لأهل بيتي ) .
الحديث الثالث
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لعلي ( عليه السلام ) : ( ما ثَبتَ حُبُّك في قلب امرئٍ مؤمن فَزلَّتْ به قَدمُه على الصراط إلا ثبت لَهُ قدم ، حتى أدخلَهُ اللهُ بِحُبِّك الجنة ) .
الحديث الرابع
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( مَنْ أحبَّ عَلياً في حياته وبعد موته كتبَ اللهُ عزَّ وجلَّ له الأمْنَ والإيمان ما طلعتِ شمس أو غَربَتْ ، ومن أبغضه في حياته وبعد موته مَات ميتَةً جاهلية ، وحوسب بما عمل ) .
الحديث الخامس
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( لا يزِلُّ قدم عَبدٍ يوم القيامة حتى يسأل عن أربعةِ أشياء : عن شبابه فيما أبلاه ، وعن عمره فيما أفناه ، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه ، وعن حُبِّنا أهل البيت ) .
الحديث السادس
عن أبان بن تغلب قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): جعلت فداك ما معنى قوله تعالى: (فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ) البلد: ۱۱.
فقال ( عليه السلام ) : ( من أكرمَهُ الله بولايتنا ، فقد جاز العقبة ، ونحن تلك العقبة ، من اقتحمها نَجَا ) ، فسكت ( عليه السلام ) ثم قال : ( هلا أفيدُكَ حرفاً فيها خيراً من الدنيا وما فيها ) .
قلت : بلى ، جعلت فداك .
فقال ( عليه السلام ) قوله تعالى : ( فَكُّ رَقَبَةٍ ) الأنبياء : ۱۳ ، ( النَّاسُ كُلُّهم عبيد النار ، غَيرُك وأصحابك ، فإنَّ الله عزَّ وجلَّ فَكَّ رِقَابَكُم من النار بولايتنا أهل البيت ) .
الحديث السابع
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( حُبُّ عَلي بن أبي طالب يأكلُ السيئاتَ ، كما تأكلُ النَّار الحطب ) .
الحديث الثامن
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، إنَّ الله وَهَبَك حُبُّ المساكين والمُستضعَفين في الأرض ، فرضيت بِهم إخواناً ، ورضوا بِكَ إماماً ، فطوبى لِمَن أحبَّك ، وصَدقَ عليك ، وويلٌ لمن أبغضك ، وكذب عليك ) .
الحديث التاسع
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، قُلْ لأصحابك العارفين بك يتنزهون عن الأعمال التي يُقترفها عدوهم ، فما من يوم ولا ليلة إلا ورحمة من الله تغشاهم ، فليجتنبوا الدَّنس ) .
الحديث العاشر
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، إن أصحابك ذكرهم في السماء أعظم من ذكر أهل الأرض لهم ، فليفرحوا بذلك ، وليزدادوا اجتهاداً ) .
الحديث الحادي عشر
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، إخوانك يفرحون في ثلاثة مواطن : عند خروج أنفسهم وأنا أشاهدهم وأنت ، وعند المساءلة في قبورهم ، وعند العرض ، وعند الصراط إذا سَئلَ سائر الخلقِ عن إيمانهم فلم يجيبوا ) .
الحديث الثاني عشر
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، إخوانك الذُّبَّل الشِّفاه ، تُعرَف الرهبَانيَّة في وجوههم ) .
الحديث الثالث عشر
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، حربك حربي ، وسِلمُكَ سلمي ، وحربي حرب الله ، من سَالَمَك فقد سالم اللهَ عزَّ وجلَّ ) .
الحديث الرابع عشر
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، بَشِّر إخوانك بأن الله قد رضي عنهم ، إذ رَضِيكَ لهم قائداً ، ورضوا بك وليّاً ) .
الحديث الخامس عشر
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، أنت العالم بهذه الأمة ، مَنْ أحبَّك فاز ، ومن أبغضَكَ هلك ) .
الحديث السادس عشر
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، أنت أمير المؤمنين ، وقائد الغر المُحجَّلِين ) .
الحديث السابع عشر
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، أهل مَوَدَّتِك كل أوَّاب حفيظ ، وكل ذي طمر لو أقسم على الله لبر قسمه ) .
الحديث الثامن عشر
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، إخوانك كل طاهر ، وزكي مجتهد ، يحب فيك ، ويَبغُضُ فيك ، مُحتَقَرٌ عند الخلق ، عظيم المَنزِلة عند الله).
الحديث التاسع عشر
قال رسول الله(صلى الله عليه وآله): (يا علي، مُحِبُّوكَ جيران الله في دار الفردوس، لا يتأسَّفُون على ما خَلَّفُوا من الدنيا).
الحديث العشرون
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، أنا ولي لمن وَالَيتَ ، وأنا عَدوٌّ لِمَن عاديتَ ) .
الحديث الحادي والعشرون
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، مَن أحبَّك فقد أحبَّني ، ومن أبغضك فقد أبغضني ) .