موقع الشیعة - الشيعة - ما يتعلق بالشيعة - الصفحة 7
المهدوية من القضايا التي كثر ادّعاؤها ومنتحلوها على طول خط التأريخ، وكلّها أثبت الزمان كذبها وافتراءها، وما زالت أيامنا هذه تجهض بولادات غير
يختلف استيعاب الناس للتشيع من فئة الى اُخرى ابتداء من الولاء والحب العاطفي لآل محمد(صلى الله عليه وآله) وانتهاء بالوعي العميق لحركة التشيّع
كل مؤسسة هي في البداية فكرة ما تلبث أن تتحول إلى مشروع ثم إلى مؤسسة، فصناديق الضمان الاجتماعي المتداولة في بعض الدول هي في الأساس فكرة لسد
ليست بطويلة تلك المسافة الزمنية التي تفصل بين ولادتين مباركتين، كان فيهما مجد الأمة الإسلامية وعزتها وحياتها الخالدة بخلود رسالتها الإلهية
قال إمام العارفين عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) : ( الميَّت من شيعتنا صدَّيق شهيد ، صدّق بأمرنا ، وأحبَّ فينا ، وأبغض فينا ، يريد بذلك الله
وهنا لابدّ من التذكير بأنّ في التعبير بـ«الشيعة» إشارةً إلى من يكون مصداقاً حقيقيّاً للبرّ، أي: للصّدق والصّلاح، فهو الذي تكون خلقته من طينة
الخطوة الرابعة: وتمثّلت في الاشهاد على ولادة الإمام المهدي(عليه السلام) ووجوده وحياته. فعن أبي غانم الخادم أنه ولد لأبي محمد ولد فسمّاه
إنّ أهم انجاز للإمام العسكري(عليه السلام) هو التخطيط الحاذق لصيانة ولده المهدي(عليه السلام) من أيدي العتاة العابثين الذين كانوا يتربصون به
العرش عندنا مخلوق محدود ، وليس كما يتصور المشبهون أنّه مكان يجلس عليه الله تعالى ! بل هو مكان منه يدار الكون بأمر الله تعالى ، فهو أشبه بـ (