مقدّمة(1) كان بالمدينة المنوّرة ثلاثة أبطن من اليهود؛ بنو النضير وقريظة وقينقاع، وكان بينهم وبين رسول الله(صلى الله عليه وآله) عهد ومُدّة. نقض

مقدّمة قرّر رسول الله(صلى الله عليه وآله) أن يسير بأصحابه من المدينة المنوّرة إلى مكّة لزيارة بيت الله الحرام، بعد أن رأى في منامه أنّه يدخله

مقدّمة لا بدّ للنبيّ(صلى الله عليه وآله) من الاقتران بامرأة تتناسب مع عظمة شخصيّته، وتتجاوب مع أهدافه السامية، ولم يكن في دنيا النبيّ

وردت عدّة روايات عن النبي محمّد ( صلى الله عليه وآله ) حول صحّة البدن ، نذكر منها : ۱ـ قال ( صلى الله عليه وآله ) : ( كل وأنت تشتهي ، وأمسك وأنت تشتهي

دعوة النبي(صلى الله عليه وآله) للحج دعا رسول الله(صلى الله عليه وآله) الناس إلى الحجّ، وأعلمهم أنّه عازم على أداء الفريضة في عامه هذا، فاجتمع

تاريخ الحصار ومدّته(۱) ۱ محرّم ۷ للبعثة النبوية، واستمرّ ۳ سنوات. سبب الحصار بعد أن فشلت جميع وسائل الإرهاب والحرب النفسية والدعائية ضدّ

مقدمة صلّى رسول الله (صلى الله عليه وآله) ومن معه من المسلمين إلى بيت المقدس فترة من الزمن، فلمّا زاد إيذاء اليهود لرسول الله (صلى الله عليه

۱- من دعائه (صلى الله عليه وآله) في شهر رمضان بعد الصلاة الواجبة : ( اللهمَّ أدخل على أهل القبور السرور ، اللهم أغنِ كل فقير ، اللهم أشبع كل جائع ،

كان علي ( عليه السلام ) خير المؤمنين بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فقد كان قلبه عامراً بأكمل الإيمان ، ولا ينقصه حتى مقدار ذرة واحدة من