موقع الشیعة - رسول الله
هل أعطى رسول الله فدكا لفاطمة؟ ولماذا أخرج أبو بكر وكيلها منها؟ وهل فاطمة (س) طالبته بها؟ وما كان جوابه لها؟ ولماذا خطبت (س) في مسجد النبي (ص)؟
التزم الشيعة بوجود العلم بالغيب للنبي والإمام، فلابد للنبي (ص) أن يكون عالماً، لأن الجهل نقص ولابد فيه (ص) أن يكون أكمل الرعية حتى يستحق
إذا كان علم الغيب المطلق له سبحانه ويهب منه لمن يشاء من خاصة عباده، فهل يوجد من هؤلاء الخواص من قد حصل على العلم بالغيب وعمل به؟ الإجابة على هذا
لقد حازت الزهراء (س) على كمال العقل وجمال الروح وطيب الصفاء وكرم المحتد، وعاشت في جوّ شعّت عليه وامتدّت به وعبّرت عنه فكراً وانتاجاً، وغدت
لقد أطبق المسلمون كافة على أن القرآن الكريم الذي بين أيدينا هو كتاب الله الذي لم يأته ولا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل من حكيم
تتميّز عبادات الإسلام بأنها توقيفية في نوعها وكيفيتها وتفاصيلها، وليس للإنسان حق في أن ينقص منها أو يزيد فيها شيئاً بحسب رأيه، وعلى هذا اجماع
اتّفق المسلمون جميعاً بمختلف مذاهبهم على صحة السجود على الأرض وترابها، بل على أفضلية السجود على تراب الأرض، بل وردت نصوص على أفضيلة التربة
الإمامة منصب إلهي، وليس للبشر حق في اختيار الإمام والقائد للأمة الإسلامية، ولذا جاءت نصوص وروايات عن النبي محمد (ص) وأهل بيته المعصومين (ع)
لا شك ولا ريب أن التربة الحسينية لها أهمّية خاصة عند أئمة أهل البيت (ع) كما ورد في رواياتهم، فقد ورد الاستحباب بالاستشفاء والتبرك بها، والإفطار