موقع الشیعة - الإمام الحسن
«أأَدْهُنُ رَأْسي أَمْ أَطيبُ مَحاسِني *** وَرَأْسُكَ مَعْفُورٌ وَأَنْتَ
ظلم تاريخ الأمة الذي كتب بأقلام الشجرة الملعونة الامام الحسن بن علي بن أبي طالب عليهما السلام من كل الجهات وأناح عليه بكيل الإتهامات، لأن يعرف
ذكر ابن مزاحم المنقري في كتابه وقعة صفين: (قام الحسن بن علي خطيباً فقال : الحمد لله لا إله غيره ، وحده لا شريك له ، وأثنى عليه بما هو أهله . ثم قال :
روى الشيخ علي بن إبراهيم القمي عن عبد الملك بن هارون عن أبي عبد الله عليه السلام عن آبائه عليهم السلام قال : لما بلغ أمير المؤمنين عليه السلام
فالحسن بن علي هو الإمام بعد مقتل علي بن أبي طالب وقد دللت الشيعة على إمامته بوصية علي له وقد ذكر الكليني حديثا عن سليم بن قيس قال شهدت وصية أمير
قال الإمام الحسن المجتبى(ع): الحمد لله الذي هدى أولكم بأولنا ، وآخركم بآخرنا ، وصلى الله على جدي محمد النبي وآله وسلم . اسمعوا مني مقالتي
ذكرت كتب التاريخ والسير، موقف عائشة من دفن الإمام الحسن (عليه السلام)، و إليك بعضها : اولاً: روى الشيخ الكليني في (الكافي 1 / 302)، بسنده عن محمد بن
وردت روايات متواترة ومستفيضة عن رسول الله (ص) تنص على التمسك بالكتاب والعترة الطاهرة ومنها: الرواية الشاملة لهما ولسائر أهل البيت (ع)، وهي: قوله
لقد جاهد الإمام علي أمير المؤمنين ( عليه السلام ) الناكثين ، و المارقين و القاسطين . . ثم كان ما يسمى بـ ” صلح ” أو عقد و عهد الإمام الحسن