موقع الشیعة - الشيعة
الشارع المقدس قد لفت نظر المسلمين الى أهمية زيارة القبور فندب إليها في أكثر من موضع، وذلك لتحقيق جملة من الأغراض التربوية التي تعود بالفائدة
لا شك ولا ريب أن كل مذهب أو دين أو قوم فيه نقاط قوة ونقاط ضعف، وهذا شيء طبيعي، ومن تلك المذاهب المذهب الشيعي ففيه نقاط قوة ونقاط ضعف، وإذا أردنا
يمكننا القول بكلّ تأكيد بأنّ الشيعة لم تشهد خلال عهودها الماضية انفتاحاً عليها بهذا المستوى الذي تشهده اليوم، صحيح أنّ التشيّع بمعناه العام
ما هو مفهوم المرجعية الدينية لدى الشيعة الإمامية؟ وما هي هويتها؟ وما هي اُسسها والمقترحات الحديثة حولها؟ وهل الولاية واحدة أو متعددة؟ وما
حصلت في كربلاء ليلة عاشوراء عام 61 ه عدة وقائع مهمة للإمام الحسين (ع) وأهل بيته وأصحابه، وهنا نشير إلى أهم تلك الوقائع التي وقعت، والتي نستلهم
هناك رجال من الشيعة الإمامية ـ باعتراف علماء السنة في كتبهم بأن هؤلاء الرجال هم من الشيعة ـ بذلوا جهودا كبيرا في تأسيس علم النحو وقواعده، وفي
من ينظر في كتب التفسير لدى جمهور المسلمين يجد أسماء رواة الشيعة، ولسنا بصدد استيعاب تأثير رجالات الشيعة على كتب التفسير، ولكن سنأخذ بعض
هناك من يتهم الشيعة الإمامية بأنهم لم يتمسكوا بالقرآن الكريم، ولم يهتموا به، ولكن هذا مجرد اتهام من دون دليل، وقد ثبت في التاریخ بأن الشيعة
إن الدكتور محمد التيجاني السماوي تطرق في كتابه (الشيعة هم أهل السنة) إلى نظر أهل السنة والجماعة حول المذهب الشيعي، وأن علماء أهل السنة