- الإسلام
- القرآن
- النبي وأهل بيته
- الشيعة
- الأسرة
- أسئلة وأجوبة
- الدعاء وشروط استجابته
- وقت المطالعة : 7 دقیقة
- بواسطة : امین نجف
- 0 تعليق
نبذة مختصرة عن حياة العالم الشيخ كاشف الغطاء ، أحد مراجع النجف ، مؤلّف كتاب «كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغرّاء» .
اسمه وكنيته ونسبه(1)
الشيخ جعفر أبو موسى ابن الشيخ خضر ابن الشيخ يحيى المالكي الجناجي المعروف بكاشف الغطاء، وينتهي نسبه إلى الصحابي الجليل مالك الأشتر النخعي، وإليه تُنسب أُسرة آل كاشف الغطاء.
والده
الشيخ خضر، قال عنه الميرزا النوري في الخاتمة: «كان من الفقهاء المتبتّلين، والزهّاد المعروفين، وعلماء عصره كانوا يزدحمون على الصلاة خلفه»(2).
ولادته
ولد عام 1156ﻫ في النجف الأشرف بالعراق.
دراسته وتدريسه
بدأ دراسته للعلوم الدينية في مسقط رأسه، واستمرّ في دراسته حتّى نال درجة الاجتهاد، وصار من العلماء الأعلام في النجف، كما قام بتدريس العلوم الدينية فيها.
من أساتذته
1ـ الشيخ الوحيد البهبهاني، 2ـ السيّد بحر العلوم، 3ـ الشيخ محمّد مهدي الفتوني العاملي، 4ـ والده الشيخ خضر، 5ـ الشيخ محمّد تقي الدورقي، 6ـ السيّد صادق الفحّام.
من تلامذته
1ـ الشيخ محمّد رضا نجف، 2ـ الشيخ صاحب الجواهر، 3و4و5و6ـ أنجاله الشيخ موسى والشيخ علي والشيخ حسن والشيخ محمّد، 7ـ صهره الشيخ أسد الله التستري، 8ـ صهره الشيخ محمّد علي الهزار جريبي، 9ـ صهره السيّد صدر الدين محمّد الموسوي العاملي، 10ـ صهره الشيخ محمّد تقي الرازي، 11ـ ابن أخيه وصهره الشيخ محمّد الشيخ محسن، 12ـ السيّد علي الأمين، 13ـ الشيخ قاسم محيي الدين، 14ـ الشيخ محمّد محيي الدين، 15ـ الشيخ محمّد صالح البرغاني، 16ـ السيّد جواد الحسيني العاملي، 17ـ الشيخ عبد الحسين الأعسم، 18ـ السيّد باقر القزويني، 19ـ الشيخ أحمد النراقي، 20ـ السيّد محمّد باقر الشفتي، 21ـ الشيخ محمّد إبراهيم الكلباسي، 22ـ الشيخ إبراهيم الطيبي العاملي، 23ـ الشيخ محسن خنفر، 24ـ الشيخ خضر شلّال.
ما قيل في حقّه
1ـ قال صهره الشيخ التستري في المقابس: «ومنها الأُستاد السعيد للشيخ الأعظم الأعلم الأعصم، قدوة الأنام، سيف الإسلام، علم الأعلام، علّامة العلماء الكرام، خرّيت طريق التحقيق والتدقيق، مالك أزمة الفضل بالنظر الدقيق، مهذّب مسائل الدين الوثيق، مقرّب مقاصد الشريعة من كلّ فجّ عميق، وحيد عصره وفريد الدهر، ومدار الفصل والوصل، ومنار الفخر والفضل، خاتمة المجتهدين، وأُسوة الأفاضل المعتمدين، وحامي بيضة الدين، وماحي آثار المفسدين، بدر النجوم، بحر العلوم، المؤيّد المسدّد من الحيّ القيّوم، شيخي وأُستاذي ومعتمدي واستنادي»(3).
2ـ قال السيّد محمّد شفيع البروجردي في الروضة البهية في الإجازة الشفيعية: «الشيخ المكرّم المعظّم، ملجأ العرب والعجم، ملاذ كافّة الأُمم، منبع الفضائل الجليلة، ومعدن السجايا العلية، ناهج المناهج السوية، بالغ المقاصد العلية، مهذّب المعالم الدينية، المشتهر في جميع الأمصار والآفاق، وهذا الشيخ أفضل أهل زمانه في الفقه، لم يرَ مثله، مبسوط اليد في الفروع الفقهية والقواعد الكلية، قويّ في التفريع غاية القوّة، مقبول عند السلطان والرعية، كان العرب يُطيعونه غاية الإطاعة»(4).
3ـ قال السيّد الخونساري في الروضات: «كان من أساتذة الفقه والكلام، وجهابذة المعرفة بالأحكام، معروفاً بالنبالة والإحكام، منقّحاً لدروس شرائع الإسلام، مفرّعاً لرؤوس مسائل الحلال والحرام، مروّجاً للمذهب الحقّ الاثني عشري كما هو حقّه، ومفرّجاً عن كلّ ما أُشكل في الإدراك البشري، وبيده رتقه وفتقه، مقدّماً عند الخاصّ والعام، معظّماً في عيون الأعاظم والحكّام، غيوراً في باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وقوراً عند هزاهز الدهر وهجوم أنحاء الغير، مطاعاً عند العرب والعجم في زمانه، مفوّقاً في الدنيا والدين على سائر أمثاله وأقرانه»(5).
4ـ قال الميرزا النوري في الخاتمة: «علم الأعلام وسيف الإسلام، خرّيت طريق التحقيق والتدقيق، مالك أزمّة الفضل بالنظر الدقيق… فهو من آيات الله العجيبة التي تقصر عن دركها العقول، وعن وصفها الألسن، فإن نظرت إلى علمه فكتابه كشف الغطاء ـ الذي ألّفه في سفره ـ يُنبئك عن أمرٍ عظيم، ومقامٍ عليّ في مراتب العلوم الدينية أُصولاً وفروعاً»(6).
5ـ قال السيّد محمّد الهندي في نظم اللآل في علم الرجال: «شيخ الطائفة في زمانه، وحاله في الثقة والجلالة والعلم أشهر من أن يُذكر»(7).
6ـ قال الشيخ حرز الدين في المعارف: «الفقيه المشهور، شيخ الطائفة في عصره عند الإمامية في الأقطار الإسلامية عامّة، والعراق وإيران خاصّة، العلم الذي استظلّ به المسلمون في أمر الدين والدنيا والفتوى، له المآثر الحميدة التي لا تُحصى، والأخلاق الفاضلة التي لا تليق إلّا بمثله»(8).
7ـ قال السيّد الأمين في الأعيان: «وقد انتهت إليه رئاسة الإمامية الدينية في عصره والزمنية في قطره، فهو الفقيه الأكبر مفتي الإمامية، رجع إليه الناس وأخذوا عنه… واشتهر باعتدال السليقة في الفقه، وقوّة الاستنباط من الأدلّة، فكان أعجوبة في الفقه»(9).
8ـ قال الشيخ آقا بزرك الطهراني في الطبقات: «زعيم الإمامية الميمون، ومرجعها الأعلى في عصره، ومن فطاحل فقهاء الشيعة»(10).
9ـ قال الشيخ الخاقاني في شعراء الغري: «أشهر مشاهير علماء عصره، وجدّ الأُسرة المعروفة بآل كاشف الغطاء في النجف»(11).
10ـ قال الشيخ محمّد هادي الأميني في المعجم: «شيخ الطائفة، وزعيم الإمامية، ومرجعها الأعلى في عصره، وفي طليعة فقهاء الشيعة، وشيخ مشايخ المسلمين، وصاحب المآثر الخالدة، وكان من العلم والتقوى والصلاح والزهد والعبادة والورع بمكان عظيم، وكانت ملوك آل عثمان ينظرون إليه بعين الإكبار والإجلال، والعظمة والخشية… واستقلّ بالتدريس والبحث، فحضر عليه الكثير من العلماء، حتّى أنّه مضى زمن في إيران مَن عاصره ولم يحضر عليه لا يُقلّد، وقد ارتوى الكلّ من نمير فضله، واعترف الجميع بغزارة عمله، وتقدّمه وتبحّره، ورسوخ قدمه في الفقه، كما أنّ رئاسته وزعامته بلغت القمّة والذروة، وامتدّ نفوذها، وسمت مكانتها في كافّة الأقطار، وأقام معالم الدين، وشاد دعائمه»(12).
من صفاته وأخلاقه
قال السيّد الخونساري في الروضات: «كان شديد التواضع والخفض واللين، فاقد التجبّر والكِبَر على المؤمنين، مع ما فيه من الصولة والوقار والهيبة والاقتدار… رفيع الهمّة، سمحاً شجاعاً، قويّاً في دينه، بصيراً في أمره… وكان يرى استيفاء حقوق الله من أموال الخلائق على سبيل الخرق والقهر، ويُباشر أيضاً صرف ذلك حال القبض إلى مستحقّيه الحاضرين من أهل الفاقة والفقر»(13).
من مواقفه
1ـ موقفه تجاه الفرقتين الطائفتين الزكرت (الزقرت) والشمرت لا يُنسى، إذ حدث في عصره انشقاق بينهما، وأُزهقت أرواح كثير من الأبرياء، ونُهبت الأموال، فبحزمه وشِدّة صولته كان يذبّ عن الضعفاء ويحرس الفقراء، فكان لهم حِرزاً منيعاً، وسُوراً رفيعاً.
2ـ نُقل أنّ الحكومة العثمانية المسيطرة على العراق جعلت في عصره ضريبة على أهالي النجف، وهي أن تدفع ثمانين طنّاً من الطعام، وهذا المبلغ كثير جدّاً في ذلك اليوم، فلم تطق أهالي النجف حمله، حيث عجزوا عن أدائه، فقام الشيخ بدفعه نيابة عنهم، فمدحه الشيخ محمّد علي الأعسم بقصيدة، منها الأبيات الآتية:
«هِمَمٌ لأبي موسى جعفرُ ** لَيستْ مَقدورةً لِبَشَر
حِملٌ عَجزت عنهُ ناسٌ ** من عشرةِ آلافٍ أكثر
ويقومُ الواحدُ فيهِ وهُم ** أُمِروا بالحملِ ولم يُؤمر».
3ـ دافع عن النجف دفاعاً قويّاً صارماً، فوقف في وجه الغارات السعودية، وحملات الوهّابية، وجنّد الشباب وسلّحهم، وردّ كيدهم إلى نحورهم، وكانت داره مشجباً للأسلحة، وثكنة للجنود والمتطوّعين للدفاع عن قدسية النجف.
شعره
كان(قدس سره) شاعراً أديباً، وله أشعار ومطارحات مشهودة مع أُدباء عصره وعلمائه، ومن شعره قوله في مدح أُستاذه السيّد بحر العلوم:
«إليكَ إذا وجّهتُ مدحي وجدتُهُ ** معيباً وإن كانَ السليمَ من العيبِ
إذا المدحُ لا يحلو إذا كانَ صادقاً ** ومدحَكَ حاشاهُ من الكذبِ والريبِ»(14).
وله في رثاء الشيخ أحمد النحوي وقد مدح نجله الشيخ محمّد رضا:
«ماتَ الكمالُ بموتِ أحمدَ واغتدى ** حيّاً بأبلجَ من بنيهِ زاهرُ
فأعجبُ لميّتٍ كيفَ يُحيا ظاهراً ** بينَ الورى من قبلِ يومِ الآخر»(15).
من أولاده
1ـ الشيخ موسى، قال عنه السيّد الخونساري في الروضات: «وكان خلّاقاً للفقه، بصيراً بقوانينه، لم يبصر بنظيره الأيّام، وكان أبوه يُقدّمه في الفقه على مَن عدا المحقّق والشهيد المرحومين»(16).
2ـ الشيخ علي، قال عنه السيّد الصدر في التكملة: «كان الشيخ علي شيخ الشيعة ومحي الشريعة، أُستاذ الشيوخ الفحول الذين منهم شيخنا العلّامة الشيخ المرتضى الأنصاري، فإنّه كان عمدة مشايخه في الفقه، كان محقّقاً متبحّراً دقيق النظر، جمع بين التحقيق بطول الباع، انتهت إليه رئاسة الإمامية في عصره بعد موت أخيه الشيخ موسى»(17).
3ـ الشيخ حسن، قال عنه السيّد الخونساري في الروضات: «من أجلّاء علماء زماننا، وكبراء نبلاء أواننا، منتهياً إليه أمر الفقاهة في الدين، ورئاسة سلسلة العلماء والمجتهدين»(18).
4ـ الشيخ محمّد، قال عنه الشيخ آل محبوبة في ماضي النجف: «كان من أعيان العصر ووجهاء زمانه، له سمعة وشأن واعتبار، لم يكن له ما لإخوته من مزية العلم وفضيلة الفضل»(19).
من أصهاره
1ـ الشيخ أسد الله التستري، قال عنه السيّد الخونساري في الروضات: «كان عالماً فاضلاً متتبّعاً من أهل التحقيق والفهم والمهارة في الفقه والأُصول»(20).
2ـ السيّد صدر الدين محمّد الموسوي العاملي، قال عنه الميرزا النوري في مستدرك الوسائل: «السيد الجليل والحبر النبيل… كان من أفاضل علماء وقته في الفقه والأُصول والحديث والرجال، وفنون الأدب والعروض»(21).
3ـ الشيخ محمّد تقي الرازي، قال عنه الميرزا النوري في الخاتمة: «قدوة المحقّقين، وترجمان الأُصوليّين»(22).
4ـ ابن أخيه الشيخ محمّد الشيخ محسن، فاضل، من طلبة البحث الخارج في حوزة النجف، ومن أساتذتها.
من أسباطه
1ـ الشيخ إسماعيل الشيخ أسد الله التستري، قال عنه السيّد الخونساري في الروضات: «صالح تقي فقيه زكي حبر ألمعي فاضل كلّ الفاضل، جليل نبيل»(23).
2ـ الشيخ باقر الشيخ أسد الله التستري، قال عنه السيّد الأمين في الأعيان: «كان فاضلاً جليلاً ماهراً رئيساً مطاعاً، له اهتمام بالزيارات والقربات وصلة الأرحام وإقامة عزاء الحسين(ع)»(24).
3ـ الشيخ تقي الشيخ أسد الله التستري، قال عنه الشيخ آقا بزرك الطهراني في الطبقات: «من أفاضل علماء عصره»(25).
4ـ الشيخ حسن الشيخ أسد الله التستري، قال عنه السيّد الصدر في التكملة: «كان عالماً فاضلاً فقيهاً متبحّراً»(26).
5ـ الشيخ مهدي الشيخ أسد الله التستري، قال عنه السيّد الصدر في التكملة: «كان رئيساً جليلاً كبيراً، مطاعاً عند الأُمراء وأولياء الأُمور، ساعياً في ترويج الشرع وقضاء الحوائج، من فحول الرجال المعدودين في عصره»(27).
6ـ السيّد إسماعيل السيّد صدر الدين محمّد الصدر، قال عنه السيّد الصدر في التكملة: «أحد المراجع الإمامية في الأحكام الدينية، عالم فاضل، فقيه أُصولي، محقّق فكور نابغ»(28).
7ـ السيّد محمّد علي السيّد صدر الدين محمّد الصدر، قال عنه السيّد الصدر في التكملة: «كان نادرة عصره، ووحيد دهره، كتب كتابه البلاغ المبين في أحكام الصبيان والمجانين، وهو ابن اثنتي عشرة سنة، فشهد له السيّد حجّة الإسلام السيّد محمّد باقر الرشتي الإصفهاني بالاجتهاد، وصدّقه علماء عصره»(29).
8ـ الشيخ محمّد باقر الشيخ محمّد تقي الرازي، قال عنه السيّد البروجردي في الطرائف: «الآن في إصفهان بل وفي غيرها من البلدان كنارٍ على علم، نعم ومَن يُشابه أبه فما ظلم، عالم جليل رئيس، مطبوع القول عند السلطان، مجرٍ للحدود والسياسات أيّده الله»(30).
9ـ الشيخ محمّد حسين الشيخ محمّد تقي الرازي، قال عنه الشيخ حرز الدين في المعارف: «ثمّ هاجر إلى العراق، وحضر على أشهر علمائها وعيون مدرّسيها، حتّى أصبح عالماً محقّقاً متقناً، عاد إلى بلاده ولقى هناك أكمل التقدير والاحترام»(31).
10ـ الشيخ راضي الشيخ محمّد النجفي، قال عنه السيّد البروجردي في الطرائف: «كان فقيهاً عالماً، له تسلّط في تفريع الفروع على الأُصول، لم أر مثله في زمانه»(32).
من مؤلّفاته
1ـ كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغرّاء (4 مجلّدات)، 2ـ كشف الغطاء عن معايب ميرزا محمّد عدوّ العلماء، 3ـ الحقّ المبين في تصويب المجتهدين وتخطئة الأخباريّين، 4ـ مشكاة المصابيح في شرح منثورة الدرّة، 5ـ العقائد الجعفرية في أُصول الدين، 6ـ غاية المأمول في علم الأُصول، 7ـ غاية المراد في أحكام الاجتهاد، 8ـ منهج الرشاد لمَن أراد السداد، 9ـ مختصر كشف الغطاء، 10ـ شرح القواعد، 11ـ شرح كتاب البيع من قواعد العلّامة، 12ـ مناسك الحج، 13ـ بُغية الطالب في معرفة المفروض والواجب (رسالته العملية)، 14ـ رسالة التحقيق والتنقير فيما يتعلّق بالمقادير، 15ـ إثبات الفرقة الناجية، 16ـ أحكام الأموات، 17ـ رسالة البغية.
وفاته
تُوفّي(قدس سره) في الثاني والعشرين من رجب 1227ﻫ في مسقط رأسه، ودُفن في مقبرته الخاصّة المجاورة لداره ومسجده الذي كان يُقيم فيه صلاة الجماعة.
رثاؤه
رثاه تلميذه السيّد علي الأمين بقوله:
«لأن غاضَ بحرُ العلمِ فينا فإنَّهُ ** أفاضَ من العلمِ الإلهي أبحرا
فموسى هوَ البحرُ المحيطُ بعلمِهِ ** فيا لكَ بحراً في العلومِ وجعفرا
سقى الغيثُ قبراً ضمَّ أعظمَ جعفرٍ ** وروى ثراهُ رائحاً ومبكرا»(33).
الهوامش
1ـ اُنظر: تكملة أمل الآمل 2 /268 رقم270، ماضي النجف وحاضرها 3 /131 رقم3، فهرس التراث 2 /104، شرح القواعد: مقدّمة التحقيق: 9، كشف الغطاء 1 /5.
2ـ خاتمة المستدرك 2 /116.
3ـ مقابس الأنوار 1 /19.
4ـ كشف الغطاء 1 /9.
5ـ روضات الجنّات 2 /200 رقم174.
6ـ خاتمة المستدرك 2 /115.
7ـ أعيان الشيعة 4 /100.
8ـ معارف الرجال 1 /150 رقم68.
9ـ أعيان الشيعة 4 /99.
10ـ طبقات أعلام الشيعة 10 /248 رقم506.
11ـ شعراء الغري 2 /107.
12ـ معجم رجال الفكر والأدب في النجف 3 /1038.
13ـ روضات الجنّات 2 /200 رقم174.
14ـ الفوائد الرجالية 1 /100.
15ـ أعيان الشيعة 4 /104.
16ـ روضات الجنّات 2 /201.
17ـ تكملة أمل الآمل 3 /510 رقم1345.
18ـ روضات الجنّات 2 /306 رقم207.
19ـ ماضي النجف وحاضرها 3 /180 رقم23.
20ـ روضات الجنّات 1 /99 رقم24.
21ـ مستدرك الوسائل 2 /111.
22ـ خاتمة المستدرك 2 /125.
23ـ روضات الجنّات 1 /100 رقم24.
24ـ أعيان الشيعة 3 /229.
25ـ طبقات أعلام الشيعة 10 /208 رقم431.
26ـ تكملة أمل الآمل 2 /338 رقم366.
27ـ المصدر السابق 6 /101 رقم2584.
28ـ المصدر السابق 1 /57 رقم44.
29ـ المصدر السابق 1 /355 رقم382.
30ـ طرائف المقال 1 / 50 رقم57.
31ـ معارف الرجال 2 /253 رقم338.
32ـ طرائف المقال 1 /46 رقم23.
33ـ أعيان الشيعة 8 /323.
بقلم: محمد أمين نجف
الخلاصة
المترجم له العالم الشيخ كاشف الغطاء ، أحد مراجع النجف ، ولد وتوفي ودفن في النجف ، مؤلّف كتاب «كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغرّاء» (4 مجلّدات).